لماذا الخيانة رغم وجود الحب؟

 لماذا الخيانة رغم وجود الحب​؟ فزوجي يحبني لكنه يخونني، زوجي مو مقصر معي بس يخوني​ ! لماذا الزوج يخون زوجته​ مع أنه يحبها؟



هل يمكن أن يخون الزوج زوجته رغم أنه لايزال يحبها؟

نعم، يمكن أن يحدث ذلك. فقد يكون هناك عوامل أخرى تؤثر على سلوك الشخص وتجعله يخون شريك حياته رغم أنه لا يزال يحبه. على سبيل المثال، قد يشعر الشخص بالملل أو الإحباط من العلاقة الحالية، أو قد يكون يعاني من انعدام الثقة بالنفس أو الضغوط النفسية أو الاكتئاب، وقد يتم تحقيق تلك الاحتياجات أو تخفيف تلك المشاعر السلبية من خلال الخيانة.

[QUOTE]زوجي يقسم لي أنه يحبني ، وفي كل مرة أكتشف فيها خيانته، يبكي ويتذلل، ويحلف لي بالله، وتالله أنه يحبني ولا يحتمل الحياة بدوني، 😡وأنا لا أفهم كيف يمكن لرجل أن يحب زوجته وفي نفس الوقت يخونها؟!!!![/QUOTE]

.


مرحبا بك، أنت بحاجة ماسة إلى أن تفهمين جيدا، أن الخيانة الزوجية لا علاقة لها بحالة الزواج غالبا، وإنما بشخصية الزوج الخائن، بمعنى، سواءا يحب زوجته، أو لا يحبها، يحترمها او لا يحترمها، يقدرها او لا يقدرها، وسواءا كانت زوجته مثالية، أو لا، رائعة أو عادية، أو مهما كانت شخصيتها، كل هذا لا علاقة له بخيانة زوجها لها،

فالزوج الخائن يخون لأن هذا طبعه، أو لديه مشاكل نفسية تخصه ليخون، وإذا تعمقنا في الحالة، نلاحظ ان لديه مشاكل أخرى غير الخيانة، ترتبط بها، مثل سرقته لمال زوجته، أو إدمانه للكذب، أو لعبه للقمار، او خيانته للأمانة، أو انه شخص جبان، أو انه يخلف وعده،أو عهده، وهكذا…

يعني قد تكون الزوجة مقصرة، لكن زوجها لا يخونها، بل يتفاهم معها، أو ينصحها، أو يطلب منها ما يريد بصراحة وروية، لانه لا يحب ولا يريد أن يخونها، وإن لم تستوعبه قد يطلقها أو يتزوج من أخرى، لكنه لن يخون لأنه ببساطة ليس بخائن.

فهناك أزواجا مخلصين جدا، حتى حينما تكون الزوجات مقصرات، أو حتى حينما ينعدم الحب في العلاقة، لأنهم بطبعهم لا يقبلون بمشاعر الخيانة، لا يتقبلون أنفسهم وهم يكذبون، لا يحتملون اللعب على الحبلين، تلك الشخصيات حقيقية.

باختصار، الزوج الخائن هو الشخص الذي يحتاج إلى علاج، قبل العلاقة الزوجية، وغالبا ما يعاني من مشاكل عاطفية نشأت في سن مبكرة، أو صدمات عاطفية، أو اضطرابات في الشخصية، وفي هذا المقال سأتحدث عن هذه المشاكل بالتفصيل والحقائق.

هناك عدة نظريات نفسية وعلمية دقيقة تفسر ظاهرة خيانة الزوج لزوجته رغم أنه يحبها، ومن بينها:

(1) نظرية النموذج الاقتصادي

تشير هذه النظرية إلى أن الرجل الذي يقوم بالخيانة الزوجية يقوم بذلك لأنه يعتبر أن الفوائد التي يجنيها من الخيانة أكبر من التكاليف، ومن هذه الفوائد الحصول على متعة جنسية إضافية أو الحصول على تأكيد للذات، بل ربما يحصل على بعض الإمتيازات الإجتماعية أو المالية في حالة أن الطرف الثالث التي يخون الزوج معها زوجته، هي إمرأة ذات مكانة إجتماعية عالية أو ذات ثروة وجاه.

تقترح نظرية النموذج الاقتصادي، التي تستخدم أيضًا في دراسة السلوك الإنساني، أن البشر يتصرفون بشكل يعكس المزايا والتكاليف المحتملة للخيارات المختلفة، وبالتالي، يمكن أن تفسر الخيانة الزوجية من خلال هذا النموذج باعتبارها نوعًا من الاستثمار الاجتماعي الذي يحتوي على عائدات وتكاليف.

في هذا السياق، قد يتوقع الزوج أن يحصل على فوائد كثيرة من الخيانة مثل الحصول على إشباع جنسي إضافي وربما الشعور بالأهمية أو الجاذبية، ولكن يجب أن يوازن الزوج بين المزايا والتكاليف، وهذا يشمل التكاليف العاطفية والاجتماعية، بمعنى أن الزوج الخائن لزوجته التي يحبها وربما هو أيضا يحترمها، فإنه يعتقد أنه لا بأس من خيانته لها ما دامت لا تمانع ذلك ( لأنها غالبا لا تعرف ) ومادامت الخيانة توفر له المنافع، لكن ما أن تكتشف الزوجة خيانة زوجها، فإنه يبدأ فورا في النظر إلى ما قد يخسره على إثر اكتشافها خيانته لها، فقد يخسر ثقتها، وقد يخسرها هي شخصيا، وقد يخسر علاقاته الإجتماعية في حالة أن لديهم علاقات إجتماعية مشتركة، وقد يخسر سمعته حينما يتعاطف الناس بشكل تلقائي مع زوجته ضده، لذلك فإن خيانة الزوج لزوجته وفق هذه النظرية تنهار وتتلاشى بمجرد أن يشعر بأنها قد تكتشف الأمر.

بينما لو أنها اكتشفت فإنه قد يتخلى وبشكل جذري أو كلي عن علاقته بالأخرى من أجل أن يرضيها ويستعيد ثقتها به، لكن هذا لا يعني أنه لن يكرر فعلته، قد يفعلها مجددا مع إتخاذ احتياطات أعلى وتأمين خيانته المقبلة بشكل أكبر.

(2) نظرية النموذج الاجتماعية

تشير هذه النظرية إلى أن الزوج الذي يقوم بالخيانة يفعل ذلك لأنه يرغب في إظهار قدرته على السيطرة والسيادة، وقد يرى أن الخيانة هي وسيلة لتحقيق ذلك، وإرضاء غروره وتأكيد قدراته، تفسر هذه النظرية سلوك الإنسان بالاعتماد على العوامل البيئية والاجتماعية المحيطة به، وتقول بأن سلوك الزوج الخائن ينبع من العوامل الاجتماعية والثقافية التي تشجع الرجال على التفاخر بعدد النساء اللواتي يمارسون معهم الجنس.

تشير نظرية النموذج الاجتماعي إلى أن السلوك الاجتماعي يتم تعلمه من خلال التفاعلات الاجتماعية، وتحديدًا من خلال الموديلات الاجتماعية التي يراها الفرد ويتأثر بها. وفيما يتعلق بخيانة الرجل لزوجته، فإن هذا السلوك قد يكون متعلقًا بالنماذج الاجتماعية التي يتعلمها الرجل في مجتمعه.

فعلى سبيل المثال، قد يعتقد الرجال في بعض المجتمعات أن الخيانة الزوجية هي سلوك مقبول أو حتى مطلوب للرجال، وأنه يعكس رجولتهم وقدرتهم على السيطرة على النساء.

من ناحية أخرى، تشير بعض النظريات الاجتماعية إلى أن خيانة الرجل لزوجته يمكن تفسيرها بالنمط الثقافي الذي يعيش فيه. وفقًا لهذه النظرية، يتعلم الرجال القيم والمعايير الاجتماعية المتعلقة بالرجولة والجنسانية في المجتمعات التي يعيشون فيها. وقد يكون من المألوف في بعض المجتمعات والثقافات تمتع الرجل بالحرية الجنسية والتوافر الجنسي بشكل أكبر مما يكون مقبولًا لدى النساء. ومن هذا المنطلق، يمكن أن يشعر الرجال بالحاجة إلى استكشاف شهوانياتهم وتحقيق رغباتهم الجنسية من خلال الخيانة، ويمكن أن يعزز ذلك شعورهم بالرجولة والقدرة على إرضاء نفسهم.

ومن الجدير بالذكر أن هذه النظريات والتفاسير تعد مجرد افتراضات وليست قواعد صارمة، وقد تختلف من شخص لآخر ومن ثقافة لأخرى. ولذلك، فإن فهم خيانة الرجل لزوجته يحتاج إلى مزيد من البحث والدراسة لتوضيح الأسباب الفعلية وراء هذا السلوك.​

(4) نظرية الحرية الشخصية

تعتبر هذه النظرية أن الإنسان يملك الحرية في اختيار شريك حياته وأن يقرر مع من يريد التواصل، وقد يختار بعض الأزواج الخائنين الخيانة كوسيلة للاستمتاع بالحرية الشخصية والتجربة مع أشخاص جدد، حيث يرى أنه كرجل لديه مطلق الحرية أن يخون زوجته وأن يمارس العلاقات الجنسية بانفتاح مع من يريد من النساء، بينما تبقى الزوجة هي وسيلة للحفاظ على صورته الإجتماعية وحياته الأسرية المستقرة.

تقوم نظرية الحرية الشخصية على افتراض أن الأفراد لديهم الحرية الكاملة في اختيار شريك العلاقة، وأن هذا الاختيار يتم بناء على معايير واختيارات شخصية. ومن هذا المنطلق، فإن الزوج الذي يخون زوجته رغم حبه لها، قد يفعل ذلك بسبب الحاجة للتنوع والتجديد في حياته الجنسية، ورغبته في تحقيق رغباته الشخصية.

في بعض الأحيان، قد يشعر الزوج الخائن بالملل من حياته الزوجية ويرغب في الخروج عن المألوف والتجديد في حياته الجنسية من خلال البحث عن شريك آخر. ومن الناحية النفسية، قد يرى الزوج الخائن أن الخيانة تعد وسيلة لتعزيز شعوره بالقوة والتحكم، وتوفير شعور بالحرية والتنوع.

ومن الممكن أيضًا أن ينجم تصرف الزوج الخائن عن اضطرابات نفسية أو مشاكل في العلاقة الزوجية، مثل عدم الرضا عن العلاقة الجنسية مع الشريك الحالي أو اضطرابات في الشخصية والتعامل مع الضغوط النفسية والعاطفية.

بالإضافة إلى ذلك، قد يكون للثقافة والتربية دور في تفسير خيانة الزوج لزوجته، حيث يتم تعليم الرجال بعض المعتقدات والقيم الاجتماعية التي تعزز فكرة أن الرجال يجب أن يكونوا قوية وفي السيطرة على حياتهم الجنسية والعلاقات العاطفية. وقد تؤدي هذه المعتقدات إلى إشعار الرجل بالإصرار على امتلاك حرية الاختيار والسيطرة على حياته الجنسية، والتي قد تؤدي إلى خيانة الزوجة.​


(4) نظرية العلاقات الحميمة

تركز هذه النظرية على الاحتياجات والرغبات العاطفية للإنسان، وتقول بأن الزوج الخائن قد يكون يبحث عن شخص يفهمه ويستمع إليه ويقدره أكثر من زوجته، ويشعر أنه يحصل على هذه الاحتياجات مع العشيقة.​

تقترح نظرية الحميمية الجنسية أن الرغبة الجنسية والرغبة في الحميمية والارتباط العاطفي يشكلان عناصر أساسية في علاقات الزوجية. تقول النظرية إن الحميمية الجنسية تلعب دورًا هامًا في الحفاظ على الارتباط العاطفي بين الشريكين، وأن عدم الحصول على الحميمية الجنسية المرغوبة قد يؤدي إلى شعور الشريك بالإحباط والعدم الرضا، مما يجعله أكثر عرضة للخيانة.

وعندما يرتكب الزوج خيانة رغم وجود الحميمية الجنسية مع زوجته، قد يعود ذلك إلى عدم رضاه عن الحميمية الجنسية المتاحة له مع زوجته، وقد يشعر بالملل أو الاستياء، مما يجعله يسعى إلى البحث عن تجارب جديدة وأكثر إثارة في الحميمية الجنسية. ويمكن أن يؤدي هذا الشعور إلى البحث عن شريك جنسي آخر لتلبية احتياجاته الجنسية وتجاربه المختلفة، حتى لو كان ذلك يتعارض مع مشاعر الحب والارتباط العاطفي لزوجته.

بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تكون الخيانة نتيجة لأسباب شخصية أخرى تتعلق بالحاجة إلى الإثارة والتحدي، والبحث عن الاستقلالية والحرية الشخصية في العلاقات الجنسية، وهي عوامل يمكن أن تدعم فكرة الحميمية الجنسية كسبيل لتلبية الاحتياجات الجنسية. في هذه الحالات، قد يكون الرجل يخون زوجته لأسباب أخرى غير النقص في الحميمية الجنسية مع زوجته، وربما يشعر بالذنب أو الإحباط بعد الخيان


(5) نظرية النموذج الذاتي

والتي تقول بأن الرجل الذي يخون زوجته يفعل ذلك بسبب الاحتياجات النفسية الغير محققة، مثل الشعور بالقبول والاهتمام والاحترام والتقدير، قد يشعر الرجل الخائن بعدم الارتياح والاكتئاب في حياته الزوجية، وقد يجد في الخيانة مصدرًا للتعويض عن هذا النقص.

وفقا لغالبية النظريات النفسية فإن الزوج يمكن أن يخون زوجتها رغم أنه يحبها للأسباب التالية:

قد يخونك لأنه ضعيف الشخصية

يمكن أن يكون ضعف شخصية الزوج عاملاً يؤدي إلى خيانته لزوجته، وذلك لأن الشخصية الضعيفة قد تميل إلى إضمار الحقد والضغائن والشعور بالإحباط والتعاسة، والتي قد تدفع الشخص إلى اللجوء إلى خيانة الشريك كوسيلة لتخفيف هذه الألم.

يمكن أن يعاني الرجل الذي يخون زوجته من انعدام الثقة بالنفس أو الاكتئاب أو الشعور بالضعف أو العجز أو الإحباط، والتي تجعله يشعر بالحاجة إلى التأكد من جاذبيته على الآخرين أو الحاجة إلى المغامرة والمرح، ولذلك، يمكن أن يكون اللجوء إلى الخيانة هو طريقة للتعويض عن هذه النقائص والشعور بالقوة والتحكم والتحرر.

يجب الإشارة إلى أن خيانة الشريك لا يمكن تبريرها أو مسامحتها بأي حال من الأحوال، وأن هذا السلوك يؤدي إلى إيذاء الشريك وإحداث أضرار نفسية وعاطفية، لذلك، يجب على الرجل البحث عن الدعم والمساعدة لتطوير شخصيته وتعزيزها بطرق إيجابية وصحية، بدلاً من اللجوء إلى الخيانة والغدر.​

في بعض الحالات، قد يخون الزوج زوجته بسبب ضعف شخصيته وعدم القدرة على مواجهة الصعوبات وحل المشكلات بطريقة ناجحة. يمكن أن يعتمد الزوج على الخيانة كوسيلة للتغلب على مشاعر الضعف والعجز، أو قد يخون للتأكد من القدرة على السيطرة على الآخرين والإثبات لنفسه أنه يستطيع الحصول على ما يريد بأي طريقة.

علامات الشخصية الضعيفة بين الأفراد، ومن المهم التفريق بين الشخصية الضعيفة ومشاكل الصحة النفسية الأخرى مثل الاكتئاب أو القلق.

إليك بعض العلامات التي قد تدل على أن الرجل يعاني من شخصية ضعيفة:
  • عدم الثقة بالنفس: يمكن أن يعاني الرجل ضعيف الشخصية من نقص في الثقة بالنفس ويشعر بعدم القدرة على تحمل المسؤولية أو اتخاذ القرارات.
  • الخوف من الرفض: قد يتجنب الرجل ضعيف الشخصية المواقف التي تتطلب منه المجازفة أو التعرض للرفض، ويكون حذرًا في التعامل مع الآخرين.
  • الاعتماد على الآخرين: يمكن أن يعتمد الرجل الضعيف في شخصيته بشكل كبير على الآخرين في اتخاذ القرارات أو إيجاد الحلول، ولا يكون لديه القدرة على الاستقلالية.
  • الانسحاب: يمكن أن يتجنب الرجل الضعيف في شخصيته المواجهة مع المشاكل ويفضل الانسحاب من الصراعات، ويميل إلى الانفصال عن الآخرين.
  • عدم الاستقرار العاطفي: يمكن أن يعاني الرجل الضعيف في شخصيته من عدم الاستقرار العاطفي ويكون حساسًا بشكل زائد للمشاعر السلبية مثل الحزن والغضب والإحباط.

يجب الإشارة إلى أن وجود بعض هذه العلامات لا يعني بالضرورة وجود شخصية ضعيفة، وأنه يجب تقييم الحالة بشكل شامل واستشارة متخصص في الصحة النفسية لتحديد الحالة بدقة واتخاذ الإجراءات اللازمة إذا لزم الأمر​

تتعدد الدوافع التي يمكن أن تدفع الرجل ضعيف الشخصية لخيانة زوجته، وتشمل:

1. الشعور بالتعاسة والإحباط: قد يشعر الرجل الضعيف في شخصيته بعدم الرضا عن حياته والعلاقة مع زوجته، مما يدفعه إلى البحث عن مصادر أخرى للسعادة والرضا، وهذا يمكن أن يؤدي إلى اللجوء إلى الخيانة.

2. البحث عن الإثارة والمغامرة: يمكن أن يشعر الرجل الضعيف في شخصيته بالملل والروتين في حياته الزوجية، مما يدفعه إلى البحث عن المغامرات الجديدة والإثارة، وهذا يمكن أن يؤدي إلى اللجوء إلى الخيانة.

3. الحاجة إلى التأكيد على جاذبيته: قد يشعر الرجل الضعيف في شخصيته بالشك والقلق بشأن جاذبيته على زوجته أو على النساء بشكل عام، مما يدفعه إلى البحث عن تأكيد هذه الجاذبية من خلال التعامل مع النساء الأخريات، وهذا يمكن أن يؤدي إلى اللجوء إلى الخيانة.

4. الضغوط النفسية: يمكن أن يواجه الرجل الضعيف في شخصيته ضغوطًا نفسية عديدة، مثل الاكتئاب والقلق والضغوط العملية، وهذه الضغوط يمكن أن تدفعه إلى البحث عن مصادر أخرى للتخفيف منها، وهذا يمكن أن يؤدي إلى اللجوء إلى الخيانة.

يجب الإشارة إلى أن هذه الدوافع لا تبرر أي حالة من الخيانة، وأن الرجل يجب أن يبحث عن طرق إيجابية وصحية لتطوير شخصيته والتعامل مع الضغوط والتحديات التي يواجهها في حياته،​

يجب الإشارة إلى أن خيانة الشريك ليست مبرراً بأي حال من الأحوال، ولا يمكن الاعتذار عنها أو تبريرها بأي سبب. وإذا كان الرجل يعاني من ضعف شخصيته، فيجب أن يبحث عن الدعم والمساعدة لتطوير شخصيته وتعزيزها بطرق إيجابية وصحية، بدلاً من اللجوء إلى الخيانة والغدر.​​

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

ألم الإدخال في الليلة الأولى

كيفية جذب الزوج لمداعبة المنطقة الحساسة

جنني زوجك بدلعك

المتابعون